درباره وبلاگ
هیئت جوانان عزادار حضرت ابوالفضل العباس(ع) محله پسکلایه کوچک واقع در شهرستان شهسوار بوده و عمده فعالیتهای این هیئت برگزاری مراسم فرهنگی و مذهبی با حضور جوانان ولائی و متدین محل و حمایت پیران و پیشکسوتان می باشد. مکان هیئت: تنکابن - پسکلایه کوچک - خیابان شهید کوهستانی- خیابان شهید بیژن حسین پور - مسجد صاحب الزمان (عج)
ورود کاربران
آخرين مطالب ارسالي
- سالروز وفات حضرت فاطمه معصومه(س) بر تمامی شیعیان تسلیت باد
- میلاد با سعادت امام حسن عسکری(ع)
- میلاد امام جعفرصادق(ع) مبارک باد
- حوادث شب ولادت حضرت رسول(ص)
- شهادت امام رضا(ع) تسلیت باد
- شهادت ختم رسل ، محمد رسول الله (ص) تسلیت باد
- شهادت امام حسن مجتبی(ع) بر تمامی شیعیان تسلیت باد
- اربعین حسینی بر تمامی شیعیان تسلیت و تعزیت باد
- زیارت اربعین امام حسین علیه السلام
- شهادت حضرت رقیه سلام الله علیها
- اول صفر ورود اهل بیت (ع) به شام
- وقایع روز نوزدهم محرم حركت كاروان اسرا به شام و وقایع عجیب این سفر
- وقایع روز سیزدهم محرم مجلس ابن زیاد لعنه الله علیه
- روز سیزدهم محرم - تدفین پیکر شهدای کربلا
- وقایع روز دوازدهم محرم سخنان حضرت زینب (س) در ورود به کوفه
- شهادت امام سجاد علیه السلام
- وقایع روز یازدهم محرم حرکت کاروان اسرا به کوفه
- ۱۱ معجزه بعد از عاشورا
- نقش شیطان در روز عاشورا
- هجرت و مجاهدت - شب دهم محرم الحرام
نويسندگان
آمار بازديد
آنلاين : 1 نفر
بازديد امروز : 74374 نفر
بازديد ديروز : 32758 نفر
بازديد ماه : 107132 نفر
بازديد سال : 74373 نفر
کل بازديد : 345915 نفر
تعداد اعضا : 10 نفر
کل مطالب : 1982
نظرات : 69
ذکرهای مخصوص ماه شعبان
2-و هم چنين هر روز هفتاد مرتبه بگويد : 3-در تمام اين ماه هزار بار بگويد : 4-صلوات : در اين ماه صلوات بسيار فرستد. مطلبی از حضرت علاّمه حسن حسن زاده آملی حفظه الله : مَثَل عدد مثل دندانه های کلید است که کلید هرگاه دندانه هایش
زیادی یا کم گردد، درب را نمی گشاید. افزون بر عدد مطلوب، زیاده روی است و
کم کردن از آن تباهی. در اصطلاح علم حروف و اعداد در رشته های ارثماطیقی، حرف را جسم و عددش را روح آن گویند ( نورٌ علی نور ، ص 54 و 152) .
ذکرهای مخصوص ماه شعبان که توصیه شده در این ماه خوانده شود را در ادامه مطالعه فرمایید...
1-هر روز هفتاد مرتبه بگويد :
كه ثواب بسيار دارد از جمله آن كه عبادت هزار ساله در نامه ی عملش بنويسند.
گفته اند که عدد، حکم دندانه ی کلید دارد که به زیاد یا کم نمودن آن، در وا نمی شود :
اعداد جان اند و حروف کالبد.
اعمال مشترك ماه شعبان
هر روز هفتاد مرتبه بگویيد:
هر
روز هفتاد مرتبه بگویيد:
بهترین ذکر در ماه شعبان
درروايات
آمده است كه بهترين دعاها و ذكرها در اين ماه استغفار است و هر كه در هر
روز از اين ماه هفتاد مرتبه استغفار كند مثل آن است كه هفتاد هزار مرتبه
در ماههاى ديگر استغفار کرده است.
صدقه دادن
صدقه دادن در
این ماه مورد تاکید منابع دینی است هرکه در این ماه صدقه دهد اگرچه به نصف
دانه خرمايى باشد حق تعالى بدن او را بر آتش جهنم حرام گرداند. از حضرت
صادق عليه السلام منقول است كه: از آن جناب از فضيلت روزه رجب سوال کردند
.حضرت فرمود :چرا از روزه شعبان غافليد؟ راوى عرض كرد: يا ابن رسول الله
كسى كه يك روز از شعبان را روزه بدارد چه ثوابی دارد؟ حضرت فرمود: به خدا
قسم بهشت ثواب او است .عرض كرد يا ابن رسول الله بهترين اعمال در اين ماه
چيست؟حضرت فرمود: تصدق و استغفار، هر كه تصدق كند در ماه شعبان حق تعالى آن
صدقه را تربيت كند همچنان كه يكى از شما بچه شترش را تربيت مىكند تا
آنكه در روز قيامت به صاحبش می رسد در حالتى كه به قدر كوه احد شده باشد.
در تمام اين ماه هزار بار بگويید:
كه ثواب بسيار دارد و عبادت هزار سال در نامه عملش بنويسند
صلوات مخصوص هنگام زوال ماه شعبان
در
هر روز از شعبان هنگام زوال و نیز در شب نيمه آن اين صلوات که از حضرت
امام زين العابدين عليه السلام نقل شده را بخوانید:
مُخْتَلَفِ الْمَلَائِكَةِ وَ مَعْدِنِ الْعِلْمِ وَ
أَهْلِ بَيْتِ الْوَحْيِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَ آلِ
مُحَمَّدٍ الْفُلْكِ الْجَارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الْغَامِرَةِ يَأْمَنُ
مَنْ رَكِبَهَا
وَ يَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مَارِقٌ
وَ الْمُتَأَخِّرُ عَنْهُمْ زَاهِقٌ وَ اللَّازِمُ
لَهُمْ لَاحِقٌ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الْكَهْفِ الْحَصِينِ
وَ
غِيَاثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكِينِ وَ مَلْجَإِ الْهَارِبِينَ وَ
عِصْمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ
مُحَمَّدٍ صَلَاةً كَثِيرَةً تَكُونُ لَهُمْ رِضًى وَ
لِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ
آلِ مُحَمَّدٍ أَدَاءً وَ قَضَاءً بِحَوْلٍ مِنْكَ وَ قُوَّةٍ يَا رَبَّ
الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
الطَّيِّبِينَ الْأَبْرَارِ الْأَخْيَارِ
الَّذِينَ أَوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ
وَ فَرَضْتَ طَاعَتَهُمْ وَ وِلَايَتَهُمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اعْمُرْ قَلْبِي بِطَاعَتِكَ وَ لَا
تُخْزِنِي بِمَعْصِيَتِكَ وَ
ارْزُقْنِي مُوَاسَاةَ مَنْ قَتَّرْتَ
عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ بِمَا وَسَّعْتَ عَلَيَّ مِنْ
فَضْلِكَ وَ نَشَرْتَ
عَلَيَّ مِنْ عَدْلِكَ وَ أَحْيَيْتَنِي تَحْتَ ظِلِّكَ وَ هَذَا شَهْرُ
نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ شَعْبَانُ الَّذِي حَفَفْتَهُ مِنْكَ
بِالرَّحْمَةِ وَ الرِّضْوَانِ
الَّذِي كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ [سَلَّمَ] يَدْأَبُ فِي
صِيَامِهِ وَ
قِيَامِهِ فِي لَيَالِيهِ وَ أَيَّامِهِ بُخُوعاً لَكَ فِي إِكْرَامِهِ وَ
إِعْظَامِهِ
إِلَى مَحَلِّ حِمَامِهِ اللَّهُمَّ فَأَعِنَّا عَلَى
الِاسْتِنَانِ بِسُنَّتِهِ فِيهِ وَ نَيْلِ
الشَّفَاعَةِ لَدَيْهِ
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْهُ لِي شَفِيعاً مُشَفَّعاً وَ طَرِيقاً إِلَيْكَ
مَهْيَعاً وَ اجْعَلْنِي لَهُ مُتَّبِعاً حَتَّى أَلْقَاكَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ عَنِّي رَاضِياً وَ
عَنْ ذُنُوبِي غَاضِياً قَدْ أَوْجَبْتَ
لِي مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَ الرِّضْوَانَ وَ
أَنْزَلْتَنِي دَارَ الْقَرَارِ
وَ مَحَلَّ الْأَخْيَارِ
مناجات شعبانيه
اين مناجات را حضرت امير المؤمنين و ائمه عليهم السلام است كه در ماه شعبان مى خواندند:
نِدَائِي إِذَا نَادَيْتُكَ وَ أَقْبِلْ عَلَيَّ
إِذَا نَاجَيْتُكَ فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ وَ وَقَفْتُ
بَيْنَ يَدَيْكَ
مُسْتَكِيناً لَكَ مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ رَاجِياً لِمَا لَدَيْكَ ثَوَابِي
وَ تَعْلَمُ مَا
فِي نَفْسِي وَ تَخْبُرُ حَاجَتِي وَ تَعْرِفُ ضَمِيرِي
وَ لَا يَخْفَى عَلَيْكَ أَمْرُ
مُنْقَلَبِي وَ مَثْوَايَ وَ مَا أُرِيدُ
أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِي وَ أَتَفَوَّهَ بِهِ مِنْ
طَلِبَتِي وَ
أَرْجُوهُ لِعَاقِبَتِي وَ قَدْ جَرَتْ مَقَادِيرُكَ عَلَيَّ يَا سَيِّدِي
فِيمَا
يَكُونُ مِنِّي إِلَى آخِرِ عُمْرِي مِنْ سَرِيرَتِي وَ
عَلَانِيَتِي وَ بِيَدِكَ لَا بِيَدِ
غَيْرِكَ زِيَادَتِي وَ نَقْصِي وَ
نَفْعِي وَ ضَرِّي إِلَهِي إِنْ حَرَمْتَنِي فَمَنْ
ذَا الَّذِي
يَرْزُقُنِي وَ إِنْ خَذَلْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُنِي إِلَهِي
أَعُوذُ بِكَ
مِنْ غَضَبِكَ وَ حُلُولِ سَخَطِكَ إِلَهِي إِنْ كُنْتُ
غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ
فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَيَّ
بِفَضْلِ سَعَتِكَ إِلَهِي كَأَنِّي بِنَفْسِي وَاقِفَةٌ
بَيْنَ يَدَيْكَ
وَ قَدْ أَظَلَّهَا حُسْنُ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ فَقُلْتَ [فَفَعَلْتَ] مَا
أَنْتَ
أَهْلُهُ وَ تَغَمَّدْتَنِي بِعَفْوِكَ إِلَهِي إِنْ عَفَوْتَ
فَمَنْ أَوْلَى مِنْكَ بِذَلِكَ وَ إِنْ
كَانَ قَدْ دَنَا أَجَلِي وَ لَمْ
يُدْنِنِي [يَدْنُ] مِنْكَ عَمَلِي فَقَدْ جَعَلْتُ الْإِقْرَارَ
بِالذَّنْبِ إِلَيْكَ وَسِيلَتِي إِلَهِي قَدْ جُرْتُ عَلَى نَفْسِي فِي
النَّظَرِ لَهَا
فَلَهَا الْوَيْلُ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَهَا إِلَهِي لَمْ
يَزَلْ بِرُّكَ عَلَيَّ أَيَّامَ حَيَاتِي فَلَا
تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنِّي
فِي مَمَاتِي إِلَهِي كَيْفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لِي
بَعْدَ
مَمَاتِي وَ أَنْتَ لَمْ تُوَلِّنِي [تُولِنِي] إِلَّا الْجَمِيلَ فِي
حَيَاتِي إِلَهِي
تَوَلَّ مِنْ أَمْرِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ عُدْ
عَلَيَّ بِفَضْلِكَ عَلَى مُذْنِبٍ قَدْ غَمَرَهُ
جَهْلُهُ إِلَهِي قَدْ
سَتَرْتَ عَلَيَّ ذُنُوباً فِي الدُّنْيَا وَ أَنَا أَحْوَجُ إِلَى
سَتْرِهَا
عَلَيَّ مِنْكَ فِي الْأُخْرَى [إِلَهِي قَدْ أَحْسَنْتَ
إِلَيَ] إِذْ لَمْ تُظْهِرْهَا لِأَحَدٍ
مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
فَلَا تَفْضَحْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ
إِلَهِي
جُودُكَ بَسَطَ أَمَلِي وَ عَفْوُكَ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِي إِلَهِي
فَسُرَّنِي
بِلِقَائِكَ يَوْمَ تَقْضِي فِيهِ بَيْنَ عِبَادِكَ إِلَهِي
اعْتِذَارِي إِلَيْكَ اعْتِذَارُ مَنْ
لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ
عُذْرِهِ فَاقْبَلْ عُذْرِي يَا أَكْرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ
الْمُسِيئُونَ إِلَهِي لَا تَرُدَّ حَاجَتِي وَ لَا تُخَيِّبْ طَمَعِي وَ
لَا تَقْطَعْ مِنْكَ
رَجَائِي وَ أَمَلِي إِلَهِي لَوْ أَرَدْتَ هَوَانِي
لَمْ تَهْدِنِي وَ لَوْ أَرَدْتَ
فَضِيحَتِي لَمْ تُعَافِنِي إِلَهِي مَا
أَظُنُّكَ تَرُدُّنِي فِي حَاجَةٍ قَدْ أَفْنَيْتُ
عُمُرِي فِي طَلَبِهَا
مِنْكَ إِلَهِي فَلَكَ الْحَمْدُ أَبَداً أَبَداً دَائِماً سَرْمَداً
يَزِيدُ
وَ لَا يَبِيدُ كَمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى إِلَهِي إِنْ أَخَذْتَنِي
بِجُرْمِي أَخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ
وَ إِنْ أَخَذْتَنِي بِذُنُوبِي
أَخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِي النَّارَ أَعْلَمْتُ
أَهْلَهَا أَنِّي أُحِبُّكَ إِلَهِي إِنْ كَانَ صَغُرَ فِي جَنْبِ
طَاعَتِكَ عَمَلِي فَقَدْ
كَبُرَ فِي جَنْبِ رَجَائِكَ أَمَلِي إِلَهِي
كَيْفَ أَنْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ
مَحْرُوماً وَ قَدْ كَانَ
حُسْنُ ظَنِّي بِجُودِكَ أَنْ تَقْلِبَنِي بِالنَّجَاةِ مَرْحُوماً
إِلَهِي
وَ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمُرِي فِي شِرَّةِ السَّهْوِ عَنْكَ وَ أَبْلَيْتُ
شَبَابِي
فِي سَكْرَةِ التَّبَاعُدِ مِنْكَ إِلَهِي فَلَمْ أَسْتَيْقِظْ
أَيَّامَ اغْتِرَارِي بِكَ وَ
رُكُونِي إِلَى سَبِيلِ سَخَطِكَ إِلَهِي وَ
أَنَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ قَائِمٌ
بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَوَسِّلٌ
بِكَرَمِكَ إِلَيْكَ إِلَهِي أَنَا عَبْدٌ أَتَنَصَّلُ إِلَيْكَ مِمَّا
كُنْتُ
أُوَاجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيَائِي مِنْ نَظَرِكَ وَ
أَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ إِذِ
الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ إِلَهِي لَمْ
يَكُنْ لِي حَوْلٌ فَأَنْتَقِلَ بِهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ
إِلَّا فِي وَقْتٍ
أَيْقَظْتَنِي لِمَحَبَّتِكَ وَ كَمَا أَرَدْتَ أَنْ أَكُونَ كُنْتُ
فَشَكَرْتُكَ
بِإِدْخَالِي فِي كَرَمِكَ وَ لِتَطْهِيرِ قَلْبِي مِنْ
أَوْسَاخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ إِلَهِي
انْظُرْ إِلَيَّ نَظَرَ مَنْ
نَادَيْتَهُ فَأَجَابَكَ وَ اسْتَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَأَطَاعَكَ يَا
قَرِيباً لَا يَبْعُدُ عَنِ الْمُغْتَرِّ بِهِ وَ يَا جَوَاداً لَا
يَبْخَلُ عَمَّنْ رَجَا ثَوَابَهُ إِلَهِي
هَبْ لِي قَلْباً يُدْنِيهِ
مِنْكَ شَوْقُهُ وَ لِسَاناً يُرْفَعُ إِلَيْكَ صِدْقُهُ وَ نَظَراً
يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ إِلَهِي إِنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ
مَجْهُولٍ وَ مَنْ لَاذَ بِكَ غَيْرُ
مَخْذُولٍ وَ مَنْ أَقْبَلْتَ
عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُوكٍ [مَمْلُولٍ] إِلَهِي إِنَّ مَنِ انْتَهَجَ
بِكَ
لَمُسْتَنِيرٌ وَ إِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجِيرٌ وَ قَدْ لُذْتُ
بِكَ يَا إِلَهِي
فَلَا تُخَيِّبْ ظَنِّي مِنْ رَحْمَتِكَ وَ لَا
تَحْجُبْنِي عَنْ رَأْفَتِكَ إِلَهِي أَقِمْنِي
فِي أَهْلِ وَلَايَتِكَ
مُقَامَ مَنْ رَجَا الزِّيَادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ إِلَهِي وَ أَلْهِمْنِي
وَلَهاً بِذِكْرِكَ إِلَى ذِكْرِكَ وَ هِمَّتِي فِي رَوْحِ نَجَاحِ
أَسْمَائِكَ وَ مَحَلِّ
قُدْسِكَ إِلَهِي بِكَ عَلَيْكَ إِلَّا
أَلْحَقْتَنِي بِمَحَلِّ أَهْلِ طَاعَتِكَ وَ الْمَثْوَى
الصَّالِحِ مِنْ
مَرْضَاتِكَ فَإِنِّي لَا أَقْدِرُ لِنَفْسِي دَفْعاً وَ لَا أَمْلِكُ
لَهَا نَفْعاً
إِلَهِي أَنَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ وَ
مَمْلُوكُكَ الْمُنِيبُ [الْمَعِيبُ] فَلَا
تَجْعَلْنِي مِمَّنْ صَرَفْتَ
عَنْهُ وَجْهَكَ وَ حَجَبَهُ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ إِلَهِي
هَبْ لِي
كَمَالَ الِانْقِطَاعِ إِلَيْكَ وَ أَنِرْ أَبْصَارَ قُلُوبِنَا بِضِيَاءِ
نَظَرِهَا إِلَيْكَ
حَتَّى تَخْرِقَ أَبْصَارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ
فَتَصِلَ إِلَى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَ
تَصِيرَ أَرْوَاحُنَا مُعَلَّقَةً
بِعِزِّ قُدْسِكَ إِلَهِي وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ نَادَيْتَهُ فَأَجَابَكَ
وَ لَاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلَالِكَ فَنَاجَيْتَهُ سِرّاً وَ عَمِلَ لَكَ
جَهْراً إِلَهِي لَمْ
أُسَلِّطْ عَلَى حُسْنِ ظَنِّي قُنُوطَ الْإِيَاسِ وَ
لَا انْقَطَعَ رَجَائِي مِنْ جَمِيلِ
كَرَمِكَ إِلَهِي إِنْ كَانَتِ
الْخَطَايَا قَدْ أَسْقَطَتْنِي لَدَيْكَ فَاصْفَحْ عَنِّي
بِحُسْنِ
تَوَكُّلِي عَلَيْكَ إِلَهِي إِنْ حَطَّتْنِي الذُّنُوبُ مِنْ مَكَارِمِ
لُطْفِكَ فَقَدْ
نَبَّهَنِي الْيَقِينُ إِلَى كَرَمِ عَطْفِكَ إِلَهِي إِنْ
أَنَامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ
الِاسْتِعْدَادِ لِلِقَائِكَ فَقَدْ
نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ آلَائِكَ إِلَهِي إِنْ دَعَانِي
إِلَى
النَّارِ عَظِيمُ عِقَابِكَ فَقَدْ دَعَانِي إِلَى الْجَنَّةِ جَزِيلُ
ثَوَابِكَ إِلَهِي
فَلَكَ أَسْأَلُ وَ إِلَيْكَ أَبْتَهِلُ وَ أَرْغَبُ وَ
أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ
آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ
تَجْعَلَنِي مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ وَ لَا يَنْقُضُ عَهْدَكَ وَ لَا
يَغْفُلُ
عَنْ شُكْرِكَ وَ لَا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ إِلَهِي وَ
أَلْحِقْنِي بِنُورِ عِزِّكَ الْأَبْهَجِ
فَأَكُونَ لَكَ عَارِفاً وَ عَنْ
سِوَاكَ مُنْحَرِفاً وَ مِنْكَ خَائِفاً مُرَاقِباً يَا ذَا الْجَلالِ
وَ
الْإِكْرامِ* وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ رَسُولِهِ وَ آلِهِ
الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ
تَسْلِيماً كَثِيراً
اين مناجات از
مناجاتهاى جليل القدر ائمة عليهم السلام است و شامل مضامين عاليه است و در
هر وقت كه حضور قلبى باشد خواندن آن مناسب است.
میلاد امام حسین علیه السلام
روز سوم ماه شعبان روز مباركى است و مولاى ما امام حسين عليه السلام در این روز متولد شد .
دعای روز سوم :
قَبْلَ اسْتِهْلَالِهِ وَ وِلَادَتِهِ بَكَتْهُ السَّمَاءُ
وَ مَنْ فِيهَا وَ الْأَرْضُ وَ مَنْ
عَلَيْهَا وَ لَمَّا يَطَأْ [يُطَأْ]
لَابَتَيْهَا قَتِيلِ الْعَبْرَةِ وَ سَيِّدِ الْأُسْرَةِ الْمَمْدُودِ
بِالنُّصْرَةِ يَوْمَ الْكَرَّةِ الْمُعَوَّضِ مِنْ قَتْلِهِ أَنَّ
الْأَئِمَّةَ مِنْ نَسْلِهِ وَ الشِّفَاءَ
فِي تُرْبَتِهِ وَ الْفَوْزَ
مَعَهُ فِي أَوْبَتِهِ وَ الْأَوْصِيَاءَ مِنْ عِتْرَتِهِ بَعْدَ
قَائِمِهِمْ
وَ غَيْبَتِهِ حَتَّى يُدْرِكُوا الْأَوْتَارَ وَ يَثْأَرُوا
الثَّارَ وَ يُرْضُوا الْجَبَّارَ وَ يَكُونُوا
خَيْرَ أَنْصَارٍ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَعَ اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ اللَّهُمَّ
فَبِحَقِّهِمْ إِلَيْكَ أَتَوَسَّلُ وَ أَسْأَلُ سُؤَالَ مُقْتَرِفٍ
مُعْتَرِفٍ مُسِيءٍ إِلَى
نَفْسِهِ مِمَّا فَرَّطَ فِي يَوْمِهِ وَ
أَمْسِهِ يَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ إِلَى مَحَلِّ
رَمْسِهِ اللَّهُمَّ
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عِتْرَتِهِ وَ احْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ
بِمَعْرِفَتِهِ فَأَكْرِمْنَا بِزُلْفَتِهِ وَ
ارْزُقْنَا مُرَافَقَتَهُ وَ سَابِقَتَهُ وَ اجْعَلْنَا
مِمَّنْ يُسَلِّمُ
لِأَمْرِهِ وَ يُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ عِنْدَ ذِكْرِهِ وَ عَلَى
جَمِيعِ
أَوْصِيَائِهِ وَ أَهْلِ أَصْفِيَائِهِ الْمَمْدُودِينَ مِنْكَ
بِالْعَدَدِ الِاثْنَيْ عَشَرَ
النُّجُومِ الزُّهَرِ وَ الْحُجَجِ عَلَى
جَمِيعِ الْبَشَرِ اللَّهُمَّ وَ هَبْ لَنَا فِي
هَذَا الْيَوْمِ خَيْرَ
مَوْهِبَةٍ وَ أَنْجِحْ لَنَا فِيهِ كُلَّ طَلِبَةٍ كَمَا وَهَبْتَ
الْحُسَيْنَ لِمُحَمَّدٍ جَدِّهِ وَ عَاذَ فُطْرُسُ بِمَهْدِهِ فَنَحْنُ
عَائِذُونَ بِقَبْرِهِ
مِنْ بَعْدِهِ نَشْهَدُ تُرْبَتَهُ وَ نَنْتَظِرُ
أَوْبَتَهُ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
بعد از این دعا میخوانی دعای زیر
را که آن حضرت در روز عاشورا خواندند:
غَنِيٌّ عَنِ
الْخَلَائِقِ عَرِيضُ الْكِبْرِيَاءِ قَادِرٌ عَلَى مَا تَشَاءُ قَرِيبُ
الرَّحْمَةِ صَادِقُ الْوَعْدِ سَابِغُ النِّعْمَةِ حَسَنُ الْبَلَاءِ
قَرِيبٌ إِذَا
دُعِيتَ مُحِيطٌ بِمَا خَلَقْتَ قَابِلُ التَّوْبَةِ لِمَنْ
تَابَ إِلَيْكَ قَادِرٌ عَلَى
مَا أَرَدْتَ وَ مُدْرِكٌ مَا طَلَبْتَ وَ
شَكُورٌ إِذَا شُكِرْتَ وَ ذَكُورٌ إِذَا
ذُكِرْتَ أَدْعُوكَ مُحْتَاجاً وَ
أَرْغَبُ إِلَيْكَ فَقِيراً وَ أَفْزَعُ إِلَيْكَ خَائِفاً
وَ أَبْكِي
إِلَيْكَ مَكْرُوباً وَ أَسْتَعِينُ بِكَ ضَعِيفاً وَ أَتَوَكَّلُ
عَلَيْكَ
كَافِياً احْكُمْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ قَوْمِنَا [بِالْحَقِ]
فَإِنَّهُمْ غَرُّونَا وَ خَدَعُونَا
وَ خَذَلُونَا وَ غَدَرُوا بِنَا وَ
قَتَلُونَا وَ نَحْنُ عِتْرَةُ نَبِيِّكَ وَ وَلَدُ [وُلْدُ]
حَبِيبِكَ
مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الَّذِي اصْطَفَيْتَهُ بِالرِّسَالَةِ وَ
ائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ فَاجْعَلْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا فَرَجاً وَ
مَخْرَجاً
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين.
مفاتیح الجنان
تعداد بازديد : 200 | ارسال نظر(0) | نسخه قابل چاپ | موضوع: آداب و اعمال,
برچسب ها: ذکرهای مخصوص ماه شعبان
جستجو
پربازديدترين مطالب
پيوندها
- پرچم سرخ یا حسین
- مختارنامه ای ها
- پایگاه جامع عاشورا
- ایران و جهان چند قطبی
- ایران ارتوپد
- دریای خزر
- داستان برای کودکان و نوجوانان
- تغذیه سالم و درست
- هیئت انصارالحسین (ع) شهدای آذریهای تنکابن
- هیئت انصار الحسین
- بزرگترین وبلاگ اشعار مذهبی
- بچه های شیعه
- سایت مسجد جمکران
- پایگاه اطلاع رسانی تعزیه ایران
- تجربه های آموزشی قرآنی
- دار الایتام امام هادی (ع)
- آموزش زبان انگلیسی برای کودکان
- کوچکترین مرد کربلا
- پایگاه مقاومت شهدای پسکلایه کوچک
- شجره طیبه صالحین
- فروشگاه اسلام مارکت
- آموزش مداحی امیرپور خادم العباس
- شیعه نیوز
- شیعه لیدرس
- هاست رایگان
- پوسترهای مذهبی
- مجمع جهانی حضرت علی اصغر(ع)
- دختران آفتاب
- سایت آیت الله سیستانی
- مرکز تعلیمات اسلامی واشنگتن
- تو فقط لیلی باش
- طرح عفاف و ترویج حجاب
- حسینیه نوحه
- طراحی سایت
- ریاحین
- سبک زندگی اسلامی
- کتابخانه احادیث شیعه
- اسلام کوئست
- مسجد الزهرا
- عقیق